كتيّب مجاني: خمس استراتيجيات فعالة في اللعب يمكنك تطبيقها اليوم

:وسّع عملك التدريبي وتأثيرك واكتشف كيف تنقل عملك من الاستشارات الفردية إلى برنامج تدريبي عبر الانترنت

حتى لو لم يكن لديك خبرة في التسويق الالكتروني، المبيعات أو الخطوات التقنية

"!افتح قلب طفلك… باللعب"
اللعب مفتاحك لعلاقة أعمق وحلول سهلة للتربية اليومية

و يمكنك من حل الكثير من التحديات في التربية بخطوات سهلة تقوم بها في المنزل

حتى لو لم تكن تجيد اللعب ..أو لا تملك الوقت الكافي

بخطوات سهلة و مبسطة يمكنك بناء جسر تواصل جديد مع طفلك و تطور أدواتك التربوية على أسس علمية و نفسية

هل تشعر أحيانًا بأن التواصل مع طفلك — خصوصًا ما دون العاشرة — أصبح تحديًا يوميًا؟
هل ترغب في فهم طريقة تفكير طفلك وكيف يعمل دماغه لتتعامل معه بوعي وهدوء؟
هل تتمنى أن تبني معه علاقة تقوم على الثقة، الحب، والتفاهم الحقيقي؟

ربما جرّبت الأساليب القديمة: الصراخ، الإجبار، أو التحايل… لكنك لاحظت أنها لا تُثمر إلا مزيدًا من التباعد والإنهاك العاطفي لك وله.

ماذا لو أخبرتك أن هناك طريقًا آخر؟
طريقًا أكثر حضورًا ومتعة وفاعلية
يُمكّنك كمُربي من أن تكون قائداً حقيقيًا بالحب، ويساعد طفلك على اكتشاف أفضل ما فيه — من خلال منهج التربية الواعية والعلاج باللعب.

هذه رحلتك نحو تربية أكثر وعيًا، وعلاقةٍ تُزهر بالحب والاتصال.

إذا جاوبت "نعم" إذاً هذا الكتيّب المجاني لك

في هذا الكتيب نشرح لك بخطوات مبسطة كيف تتواصل مع طفلك بطرق إبداعية من خلال اللعب

من هي د. علياء السويدي؟


عني وكيف بدأت


بدأ شغفي بالإرشاد والتوجيه في صحة الطفل النفسية والتربية الواعية منذ أن أصبحت أمًّا.
فمن خلال تجربتي الشخصية اكتشفت أن الأم الواعية هي الأساس في بناء جيل متوازن وسعيد.
ومن هنا انطلقت رسالتي: أن أكون صوتًا داعمًا لكل أم تبحث عن التوازن بين حبها الفطري لأطفالها، وفهمٍ علميّ يساعدها على تربيتهم بثقة وهدوء.

أؤمن بأن التغيير يبدأ من الداخل، لذلك بدأت رحلتي بنفسي… أصلحت معتقداتي، وتحررت من الأفكار القديمة التي لم تعد تخدمني، وتعلمت كيف أُدير مشاعري بوعي، وأستخدم الذكاء العاطفي في التعامل مع تحديات الأمومة والحياة.

اليوم، أشارك الأمهات ما تعلمته عبر جلسات إرشادية ودورات عملية تساعدهن على تحويل التحديات اليومية إلى فرص للنمو والتواصل الحقيقي مع أطفالهن.
رسالتي لكل أم: كوني أنتِ البداية، ومع الوعي يأتي التغيير.إدارةمشاعري و تطوير الذكاء العاطفي في التعامل مع التحديات

  • جانب كوني مرشدة في التربية الواعية وحاصلة على شهادتين من معهد الدكتورة شيفالي تساباري، فأنا طبيبة أسرة بخبرة تمتد لأكثر من 13 عامًا في تقديم الرعاية الصحية الشاملة.
    عملي اليوم يجمع بين العلم والإنسانية؛ حيث أعمل في قلب المجتمع وأحتك يوميًا بمختلف شرائحه، لأساهم في رفع الوعي والتثقيف الصحي، إلى جانب العلاج السريري والدعم النفسي للأفراد والأسر.

    رسالتي أن أساعد الأمهات والآباء على فهم ذواتهم وأطفالهم بعمق أكبر، ليبنوا علاقات تقوم على الوعي، الحب، و الاتصال الحقيقي

بعض من قصص نجاح المدربين الذين عملوا معنا

© 2024 - Your Brand - All Rights Reserved - جميع الحقوق محفوظة

إخلاء مسؤوليَّة: النتائج فريدة لكل عضو على حدة، ستختلف نتائجك باستخدام تأثيرك، ونموذج العمل التعليمي، وعوامل السوق التي تتجاوز سيطرة "لوريم ايبسوك"
كل ما هو معروض هو فقط تقديرات لما قد يكون ممكنًا الآن أو في المستقبل، وعليه، نحن لا نضمن لك النتائج ولسنا مسؤولين عن نتائج