
حتى لو لم يكن لديك خبرة في التسويق الالكتروني، المبيعات أو الخطوات التقنية

حتى لو لم تكن تجيد اللعب ..أو لا تملك الوقت الكافي
بخطوات سهلة و مبسطة يمكنك بناء جسر تواصل جديد مع طفلك و تطور أدواتك التربوية على أسس علمية و نفسية
هل تشعر أحيانًا بأن التواصل مع طفلك — خصوصًا ما دون العاشرة — أصبح تحديًا يوميًا؟
هل ترغب في فهم طريقة تفكير طفلك وكيف يعمل دماغه لتتعامل معه بوعي وهدوء؟
هل تتمنى أن تبني معه علاقة تقوم على الثقة، الحب، والتفاهم الحقيقي؟
ربما جرّبت الأساليب القديمة: الصراخ، الإجبار، أو التحايل… لكنك لاحظت أنها لا تُثمر إلا مزيدًا من التباعد والإنهاك العاطفي لك وله.
ماذا لو أخبرتك أن هناك طريقًا آخر؟
طريقًا أكثر حضورًا ومتعة وفاعلية
يُمكّنك كمُربي من أن تكون قائداً حقيقيًا بالحب، ويساعد طفلك على اكتشاف أفضل ما فيه — من خلال منهج التربية الواعية والعلاج باللعب.
هذه رحلتك نحو تربية أكثر وعيًا، وعلاقةٍ تُزهر بالحب والاتصال.

جانب كوني مرشدة في التربية الواعية وحاصلة على شهادتين من معهد الدكتورة شيفالي تساباري، فأنا طبيبة أسرة بخبرة تمتد لأكثر من 13 عامًا في تقديم الرعاية الصحية الشاملة.
عملي اليوم يجمع بين العلم والإنسانية؛ حيث أعمل في قلب المجتمع وأحتك يوميًا بمختلف شرائحه، لأساهم في رفع الوعي والتثقيف الصحي، إلى جانب العلاج السريري والدعم النفسي للأفراد والأسر.
رسالتي أن أساعد الأمهات والآباء على فهم ذواتهم وأطفالهم بعمق أكبر، ليبنوا علاقات تقوم على الوعي، الحب، و الاتصال الحقيقي

© 2024 - Your Brand - All Rights Reserved - جميع الحقوق محفوظة
إخلاء مسؤوليَّة: النتائج فريدة لكل عضو على حدة، ستختلف نتائجك باستخدام تأثيرك، ونموذج العمل التعليمي، وعوامل السوق التي تتجاوز سيطرة "لوريم ايبسوك"
كل ما هو معروض هو فقط تقديرات لما قد يكون ممكنًا الآن أو في المستقبل، وعليه، نحن لا نضمن لك النتائج ولسنا مسؤولين عن نتائج